نحن الشباب كالأجيال التي سبقتنا، نحمل إرثا من الحكمة والقيم المشتركة التي تركها أجدادنا. وعلينا، كمن سبقنا، أن نكافح من أجل أن نوفق بين ما ورثناه وبين الواقع الذي نعيشه اليوم.
كثيرا ما يوصف أبناء وبنات جيلي بأنهم حالمون، ولكننا نعلم جميعا أن كل عمل عظيم يبدأ كحلم. وكثيرا ما يتم التقليل من أهمية جهودنا ووصفها بأنها تنشد المثالية، ولكن السعي للمثالية ليس ضربا من السذاجة، بل هو الجرأة والشجاعة بعينها.